الخميس، 15 يوليو 2010

هذه الزهرة لست كبقية الزهور




برغم السواد الحالك والظلام

وبرغم رقتها وضعفها

تقف صامدة

كحالتي وحياتي  !!!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق